أحداث دراما رمضان 2009 الحلقة الثامنة: أحداث مسلسلات رمضان 2009

نقدم لقراء NogoomFm.yoo7.Com يوميا ملخصا لأحداث مجموعة من أهم وأكثر المسلسلات التي تعرض على شاشات التليفزيون المصرية والخاصة، والتي تعرض في اليوم السابق، لتبقوا معنا على متابعة دائمة بالدراما الرمضانية، وتستكمل مشاهدة مسلسلك المفضل حتى لو فاتتك إحدى الحلقات.


"الأدهم"

امتلأت أحداث الحلقة الثامنة من المسلسل بالأحداث المثيرة، تبدأ بهروب الأدهم من عمه ناجي، بعد حريق المصنع، وذهاب ناجي إلى عواطف، ومحاولته الاعتداء على ابنتها أمل، لكن والد أدهم يظهر فجأة ويرى ناجي وهو يحاول أن يعتدي على ابنته، فيقع من هول المفاجأة ويذهب إلى المستشفى، ويلحق به والده يونس طاحون بعد أن يمرض مرض شديد، ولكنه أخيرا يرى ابنه حسن في المستشفى ويوصيع بألا يترك حقه وحق أولاده من أشقائه قبل أن يموت.

"خاص جدا"

لم تتغير أجواء الحزن في المسلسل، فلا تزال شريفة غير سعيدة، خاصة بعد أن علمت أن مصطفى قد تزوج فعلا من شهد، ويقضيان شهر العسل في باريس، وتحاول شريفة أن تعمل بجد في عيادتها حتى تتغلب على مشاكلها الشخصية، فتقابل في عيادتها مريضة، هنا شيحة، التي تحاول مساعدتها في نسيان عمرو، الشخص الذي كانت تحبه وتركها وتزوج، وهي الآن مرتبطة بشخص آخر أمير كرارة، ولكنها لا تستطيع أن تمنع نفسها من التفكير في عمرو رغم علمها أنه تزوج، وأخيرا تنتهي أحداث هذه الحلقة عندما كشفت البنت التي تعمل عند شريفة لرعاية والدتها انها متزوجة وليست بنتا كما كانوا يظنون.

"ماتخافوش"

حاول أعداء "مكرم" التخلص منه بعد أن قتلوا زوجته وابنته بقتله، فوضعوا له متفجرات في سيارته، ولكن لحسن حظه، ركب سيارة أخرى، وراح سائق السيارة ضحية هذه المتفجرات.

"ونيس"

تبدأ الحلقة باعتراف عجيب من أبو الفضل بعثوره على الآف الجنيهات يوميا داخل المكتبة الخاصة به، وتخبر هدى أباها ونيس برغبة عبد الخالق المعيد في الكلية التقدم لها، ويكتشف خليل أنه يحتاج لعملية بالقلب تتكلف 500 ألف جنيه، لابد من أن يجريها خلال أسبوع، ويصر ونيس على معرفة مصادر تلك المبالغ التي جمعها أبناؤه ليساعدوه في رد المبلغ التي أدعت لميس حصول مايسة عليها، ويعترف شرف الدين بأنه يتحصل على كميات من أكياس الدم والأدوية غير المتوفرة في السوق، ويقوم ببيعها بأضعاف ثمنها للمرضى، ويعترف عز الدين بأنه يشتري اللحوم الشعبية المخصصة للفقراء، ويقوم ببيعها بالفندق بثمن عال، وتخبر جهاد أبيها بأنها حصلت على مبلغ 100 ألف جنيه من زوجها، الذي تحصل على هذا المبلغ بعد بيعه أجهزة قام بتجميعها من الخارج لحسابه الشخصي عبر الشركة التي يعمل بها، وتنتهي الحلقة ببراءة ونيس، بعد أن تبين حصول عزت على مبلغ 100 ألف دولار من حساب لميس، حيث اكتشف ونيس ذلك بعد عثوره على شيك يحمل اسم عزت، عثر عليه بواسطة مذكرات مايسة.

"ليالي"

الحلقة الثامنة كانت مليئة بلحظات من التشويق، حيث ذهب والدا ليالي فجأة إلى منزل خالتها في القاهرة، وهاتف ليالي كان مغلقا فلم تتمكن ابنة خالتها من تحذيرها، ولحقت بها قبل صعودها إلى المنزل في آخر لحظة ووالديها ينزلان إلى الشارع، وبعد أن وصل الوالدان إلى المحطة ليركبا ويعودا إلى الإسكندرية تذكر عبد الحفيظ أنه ترك مفاتيحه في منزل الخالة ليعود فجأة مرة أخرى إلى المنزل، ولكن الخالة كانت قد انتبهت إلى هذا الأمر وجعلت الفتاتين ينتظران مكالمة منها لتخبرهما أن المنزل أمان لتعودا إليه.

"أنا قلبي دليلي"

عندما عرض محمد عبد الوهاب فكرة أن تكون ليلى مراد بطلة الفيلم السينمائي الجديد الذي سيقدمه بدلاً من أم كلثوم على المخرج كريم عبد الوهاب، لم تعجبه كممثلة، وشعرت ليلى بذلك، فاستاءت معتقدة أنه لن يتم اختيارها، ولكن والدها فاجأها بأن عبد الوهاب مصر عليها مهما كان الأمر، وعند التعاقد طلب زكي أن يكون أجر ليلى عن الفيلم 600 جنيه، وحاول المنتج والمخرج الفصال معه، إلى أن سألها عبد الوهاب عن رأيها في هذا الأمر فقالت ليلى إنها مستعدة العمل أمام عبد الوهاب بدون أي مقابل، وبالفعل تحقق حلم ليلى وبدأت خطواتها السينمائية أمام موسيقار الأجيال.


"أفراح إبليس"

يقرر الحاج همام رسلان الموافقة على زواج عليا من زين كما نصحه ابنه بدر، إلا أن ابنه الآخر كمال يعترض فيحاول إقناعه, كما يحذره بشدة من محاولة إيذاء اخته, وبالفعل يحضر الشيخ زهران وابنه زين ويتم قراءة الفاتحة، فتصدم عليا بشدة وترفض الزواج، إلا أنها تخاف أن تعلن رفضها هذا, أما دهب فتستمر في إغراء همام الذى يتجاوب معها بشدة بعيدا عن عيون زوجته كمالات, وفى القاهرة يحاول بدر التقرب من هنا عن طريق دعوتها هى وأسرتها لمشاهدة موقع القرية السياحية، لكنها تقرر عدم الذهاب في آخر لحظة وتتصل به هاتفيا للاعتذار.

"حرب الجواسيس"

بدء نبيل فى ممارسة عمله في الشركة السياحية تحت إشراف العميلة الإسرائيلية لويز, وفى ذلك الوقت كثف الضابط عادل من مراقبة نبيل الذى بدأ في الارتباط عاطفيا بلويز, ثم بدء أبو سليم يطلب من نبيل نقل حقيبة من مكان لآخر مع تحذير شديد بعدم فتحها, وبدء نبيل في تنفيذ المطلوب منه بخوف وتوتر شديدين, إلى أن عرف أبو سليم أن هناك شخصا يقوم بمراقبة نبيل دون أن يدري، ويشك أبو سليم في أنه أحد رجال المخابرات المصرية, أما سامية فهمي فقد حصلت على إجازة من المجلة للسفر إلى ألمانيا لمقابلة نبيل.

"أدهم الشرقاوي"

تدور أحداث الحلقة الثامنة حول انتشار وباء الجزام في قرية أدهم الشرقاوي وإصابة والده به، واكتشاف أدهم أن العزل الصحي الذي تقوم به الصحة في القرية يقومون بحرق جثث الموتى به في السر .

"أبو ضحكة جنان"

إسماعيل يسافر إلى القاهرة بصحبة صديقة زغلول قاصدا منزل بنات خالته الأولى يطرده زوجها فور علمه أنه قدم من السويس للغناء، أما الثانية تترك منزلها يوم وصوله للانتقال مع زوجها إلى المنصورة، مما يدفعه للإقامة في الفندق الذي يملكه والد الراقصة نادية كوارث التي كان قد قابلها في السويس من قبل، ويتمكن من الغناء في أحد الأفراح في منطقة "السبتية" إلا أن المستمعين لا يعجبهم اختياراته وغنائه ويطلبون منه الرحيل.

"هالة والمستخبي"

بعد أن ضرب الأمن هالة وعم رفعت وطردهم من مكتب حازم خشبة بأمر منه تذهب هالة لقسم الشرطة وتحرر محضر في حقه للتعدي عليها وسرقة ابنتها، ويصاب حازم وزوجته بحالة من القلق من تسريب الخبر للإعلام وتأثيره على مركزه، ومن ناحية أخرى يذهب رفعت للفولي في السجن ليجد أنه خرج من السجن ولا يعرفون له طريق آخر للوصول له.

"الرحايا"

مشكلة سحب المحجر وهدمه مازالت قائمة في أحداث الحلقة الثامنة من المسلسل وإذا كان الحاج محمد أبو دياب قد لجأ في الحلقة الماضية إلى المحافظة من أجل المحجر إلا أنهم في هذه الحلقة لجأوا له بعد أن تم اختطاف أتوبيس سياحي بالقرب من قريته وطلبوا منه أن يساعدهم في العثور على الأتوبيس بحكم معرفته "بدهاليز" البلد، الجميع يظن أن محمد أبو دياب هو من وراء اختطاف أتوبيس السياحة ليضغط به على المحافظة ليحل مشكلة المحجر.

"هدوء نسبي"

لم تشهد الحلقة الثامنة من المسلسل أي أحداث درامية فأجواء الغزو الأمريكي للعراق مستمرة، كان أبرز ما في الحلقة استعراض المخرج شوقي الماجري لإمكانياته الإخراجية فالحلقة مليئة بمشاهد القذف والمفرقعات والمتفجرات والقتلى مستعرض المخاطر التي يتعرض لها الإعلاميين أثناء تغطية الحروب.