أحداث دراما رمضان 2009 الحلقة السابعة: أحداث مسلسلات رمضان 2009

"أفراح إبليس"

يبدأ همام رسلان في عمل مشاكل مع الحاجة كمالات بسبب عدم اهتمامها بابنته عليا، إلا أنها تصر على ضرورة تزويجها إلى زين ابن الحاج زهران لحل هذه المشكلة، ويصر هو على الرفض ويسافر إلى القاهرة لمقابلة ابنه بدر من أجل متابعة مشروع القرية السياحية الذي ينجح بمساعدة رجل الأعمال "الشهاوي" في نقل أوراق ملكية الأرض والمشروع باسمه, كما يطلب منه بدر الموافقة على تزويج عليا من زين لإنهاء المشاكل بين العائلتين, ويحاول بدر التقرب من هنا بحجة إنتاج ألبومها الغنائي, وعندما يعود همام إلى البلد تقابله دهب وتحاول جذبه إليها ويسعد همام بها بشدة ويعدها أنه سوف يحل مشاكلها مع عمها وأملاكها هناك, وعلى الجانب الآخر يطلب زين من والده الذهاب لمقابلة همام لمعرفة رأيه في زواجه من ابنته.


"حرب الجواسيس"

يذهب نبيل إلى الشركة السياحية التي وعده أبو سليم بالعمل بها، والتي ستكون ستار لعملهم الحقيقي, كما بدأ رجال المخابرات الإسرائيلية في الانتباه لوجود العميلة الإسرائيلية لويز "رانيا يوسف" في هامبروغ, ووجودها بنفس الشركة التي سيعمل بها نبيل, تشهد الحلقة وصول الضابط عادل إلى ألمانيا لمتابعة الموقف, وبدأ نبيل بالفعل في التدريب على عمله الجديد تحت قيادة لويز التي بدأت في إغرائه ليتقرب منها, وبالفعل أعلنت لأبو سليم أنها نجحت في مهمتها, وعلى الجانب الآخر يحدث اتصال هاتفي بين أبو سليم والموساد الإسرائيلي للتأكيد على زيادة الاهتمام بنبيل لأنه الطريقة الوحيدة للوصول إلى سامية فهمي التي تنجح في الحصول على حديث هام من وزير الحربية, وفي القاهرة تسعى سامية للانضمام إلى الوفد الصحفي الذي سيزور ألمانيا الشهر القادم من أجل مقابلة نبيل.

"ليالي"

ليالي لم تتزوج من فتحي بعد، بل كانت تحلم بكابوس مزعج، وبعد أن استيقظت قررت الهرب إلى منزل خالتها في القاهرة من دون علم والدها ووالدتها، وأخفت الخالة وجود ليالي عندها أيضاً عن الوالدين اللذان ذعرا وأخذا يبحثان عنها في كل مكان، ثم أخذتها ابنة خالتها إلى مقر عملها في ستديو مصر، حيث قررت ليالي دخول ورشة تعلم التمثيل الذي تعشقه منذ الصغر، والتي بدأتها فوراً، من ناحية أخرى، فإن شريك عدنان يظهر أنه متزوج على زوجته من سيكريتيرته، وأن زوجته من شدة صدمتها بأنها لن تتمكن من الإنجاب صدمت شخصا بسيارتها.

"أنا قلبي دليلي"

بدأت ليلى تشتهر بصوتها العذب ويطلبونها في الحفلات بالمحافظات والأفراح الكبيرة، ثم تعرضت لحادث تحرش عندما وجدت شخصا سكرانا يدخل حجرتها وهى نائمة أثناء وجودها هى ووالدها في ضيافة أحد البشوات الكبار بقصره في الأرياف كانت ستحيي حفلات مقامة في منزله لأسبوعين متواصلين، فأخبرت والدها أنها لن تقبل أبدا مجددا البيات خارج القاهرة إلا إذا كان في فندق محترم فقط ولن تقبل ضيافة أي شخص بعد الآن ورحلت عن منزل الباشا، ومن ناحية الست فاطمة أو "روز اليوسف" فلقد تعرضت جريدتها لحالة من الإفلاس بسبب منع الدولة لوجود المعلنين فيها، فوافق طلعت حرب على أن يعطيها قرضا من بنك مصر لإنقاذ المجلة، أما محمد عبد الوهاب فلقد قدم سيناريو فيلم سينمائي جديد سيقوم ببطولته لأم كلثوم لتشاركه في بطولته ولكنها رفضت، في الوقت الذي تمنت فيه ليلى أن تقف في يوم من الأيام أمام عبد الوهاب في فيلم سينمائي، فهل سيتحقق حلمها؟.

"أبو ضحكة جنان"

إسماعيل يقرر السفر إلى القاهرة للبحث عن الشهرة وتحقيق حلمه بأن يصبح مطرب معروف، ولكن تقابله مشكلة المصاريف، فهو لا يملك أي مبلغ يستطيع العيش به إلى أن يجد عمل، يضطر لسرقة مبلغ 6 جنية من جدته، نظير نصيبه في ميراثه من مصوغات والدة التي تستحوذ عليها جدته، ويسافر إلى القاهرة بصحبة صديقة المقرب زغلول.


"الأدهم"

في الحلقة السابعة يتضح أن شرطة أمن الدولة هي التي أخذت أدهم لتتحرى عن والده التي ظهرت أنباء عن انه معتقل سياسي في العراق، يعلم أدهم أيضا أن ناجي طاحون حاول أن يعتدي علي والدته فيقرر مواجهته ويترك العمل لدية في المصنع ويقوم بإشعال الحريق في مخزن تابع لشركة طاحون، ويبدأ ناجي في البحث عن أدهم ليعاقبه علي ما فعل.

أحمد عز في "الأدهم"


"تاجر السعادة"

تم الحكم على فوزية بالسجن لمدة سبع شهور، ويأخذ مصباح أطفالها للعيش معه هو وزوجته حفيظة، وتنتقل والدة فوزية إلى جوار ربها، ويتفق الجميع على عدم نقل خبر وفاتها إلى فوزية، وتتكفل الممثلة أحلام سعيد بأتعاب المحامي، الذي سيأخذ 10 الآلاف جنيه لنقض الحكم على فوزية.

"ونيس وأحفاده"

تحاول لميس التقرب لونيس مرة أخرى، والاعتذار إليه بعد أن اتهمته بأنه وراء اختفاء مبلغ 100 ألف دولار من حسابها الشخصي قبل وفاة مايسة، وتقوم بإهدائه طبق من "لقمة القاضي"، ليقوم هو بمبادلة الطبق بآخر من "سد الحنك" الذي تحبه لميس، وتقوم الأخيرة برشق "سد الحنك" في وجه ونيس، بعد أن أطلعها عزت على ورقة بخط مايسة تفيد حصول ونيس على المبلغ، ويقسم ونيس بأنه لا يعرف شيئا عن هذا المبلغ، ويصر على بيع شقته ومكتبه وسيارته لسداد هذا المبلغ، ليبرأ ذمة زوجته مايسة أيضا، وتنتهي الحلقة بتجميع أبناء ونيس نصف المبلغ، مطالبين لميس بالحصول عليه، لترفض لميس ذلك قائلة أن ما يهمها هو معرفة من قام بأخذ هذا المبلغ.

"المصراوية"

يرسل "شاهر" مرسال إلى زوجة أخيه السابقة "خضرة" ليخبرها أن والدها مريض ويرغب في رؤيتها، وبعد أن تصل تكتشف أن والدها ليس مريض وأنه فعل ذلك لكي يتم زواجه عليها، يكتشف العمدة فتح الله الخدعة ويقوم بحبس كل من خاله ووالد طليقته "خضرة" وأخيه شاهر وطليقته ووالدتها، ليبدأ في مواجهة خضرة بأنها اتفقت مع شقيقه على الزواج سرا العيش معه في الشرقية، لكنها تنكر وحين يطلب منها أن تحلف على كتاب الله أنها لا تكذب ترفض، مما يدفعه لأمر خاله بأن يرحل مع زوجته وأبنته "خضرة" من البلد وأن سيعوضه عن ذلك وسيتولى رعاية أرضه، كما يأمر أخيه بالرحيل أيضا عن البلد ويطلب من والدته أن تنسى أن لها ابن يدعى "شاهر"، من ناحية أخرى يظهر "الحاج بكر" وهو من عائلة "السخاوية" ويتعاون مع "عباس السخاوي" لمواجهة فتح الله والأخذ بالثأر منه لقتل اثنان من عائلتهم على يد أخيه، ولكن يتضح تمام أن الهدف من وراء المواجهة هو الحصول على العمودية.


"هدوء نسبي"

دقت الحرب أوزارها في الحلقة السابعة من المسلسل بعد طول انتظار، وبدأ جميع المراسلين الصحفيين تجهيز أنفسهم لتغطية الغزو، حتى أن أجهزة الأمن نسيت بحثها المستمر عن ناجي التي كانت قد أصدرت أمرا باعتقاله الحلقة الماضية، بل عقد المسئولين معه هدنة مؤقتة، على الصعيد العاطفي تحسنت العلاقة بين ناجي وناهد كثيرا وانتعش حبهما من جديد.

"الرحايا"

الأمور ازدادت تعقيدا في حياة الحاج محمد أبو دياب، فالمشاكل العائلية ومشاكل العمل تزداد في حياته بسرعة كبيرة، فقد أصدرت المحافظة قرارا بهدم المحجر وقد حاول خلال الحلقة أبو دياب أن يستغل علاقاته في المحافظة لحل الموقف، إلا أنه لم يستطع فعل أي شيء، فينصحه المحامي بالبحث عن أوراق الملكية وحجج أرض المحجر، كما أثيرت مشاكل مع شقيقته بعد أن قرر هدم "مندرة" والده.

"كلام نسوان"

مازالت المشاكل تحاصر بتول بعد أن ضيق شقيقها الخناق عليها في القاهرة، مما يهدد علاقة حبها الجديد مع رجل أعمال، سيدة الأعمال المصرية ناهد مازالت تقود مجموعة النساء وتحاول حل مشكلاتهم، في الوقت الذي مازالت فيه تتعامل بعنف مع زوجها إيهاب، والعلاقات مازالت متوترة نسبيا بين مها وزوجها.

"أدهم الشرقاوي"

تبدأ أحداث الحلقة السابعة بأخذ أدهم لجثة الخادمة من حظيرة "أرنقوط" ودفنها وإخبار أهالي القرية بأن تارها عند كل رجال القرية، ثم ينقذ أده الممرضة صوفيا من تهجم ابن العمدة عليها، وعندما يسمع بعض أهالي القرية يتحدثون بالسوء عن عمه "صلاح" يدافع عنه ويخبرهم بأنهم يجب أن يأخذوا حقوقهم من العمدة الظالم.

"هالة والمستخبي"

تتوالى الأحداث بعد معرفة هالة بمكان ابنتها عند الإعلامي حازم خشبة فيذهب علي له ويطلب منه إعادة البنت ولكنه يرفض، ويذهب له رفعت ويقوم بخداعه للحصول على مبلغ 40 ألف جنيه ليساعد هالة لاسترجاع باقي أطفاله، ثم تذهب هالة لحازم وتطالبه باسترجاع ابنتها فيضربها ويطردها هي وعم رفعت.